هذا ويجب أن يُمسك عنق العود باليد اليسرى، مع تثبيت الإبهام بشكل مستقيم، ويجب أن تُضبط الأوتار بأطراف الأصابع.[٢]
الصدر أو الوجه الذي تفتح فيه فتحات تسمى قمرية لتساعد على زيادة رنين الصوت وقوته.
مُعْرضاً عن عبادته ودعائه، وقيل: نأَى بجانبه أَي تباعَدَ عن القبول. قال
يوجد عدد من الأصناف التي تتبع نوع الجيتار الكهربائي الصوتي، وفيما يلي نذكر أبرز هذه الأصناف:[٦]
وفي بداية القرن الثامن عشر، قام جاكوب أوتو بإجراء تعديلًا هامًا على نموذج الجيتار الموجود، حيث أنه قام بإضافة وترًا آخر، ولذلك، فإن هذه الآلة لها ستة أوتار بالإضافة إلى أنه هناك تغيير في الضبط الحديث وطريقة العزف عليه، وكذلك تغييرات في الهيكل الذي جعله جيتارًا كلاسيكيًا.
هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا لقد قمت بتقييم هذا المقال سابقاً
العود التركيّ هو آلة وتريّة، على شكل كمثّرى، بدون أيّ دساتين. يُستخدم العود التركيّ في الموسيقى التركيّة التقليديّة والشرق أوسطيّة. تمتدّ جذور العود التركيّ حتّى تصل إلى الأهرامات المصريّة (مصر الفرعونيّة/ القدماء المصريّين). يمكن للصوت الفريد الذي يصدره العود التركيّ أن يجتاح شعور أيّ مستمع سواء شرقيّ أو غربيّ. العزف على العود التركيّ أشبه بالعزف على الجيتار من حيث ما تقوم به اليد اليسرى من ضغط على الأوتار واتّباع بعض تقاليد العزف المتعارف عليها في عالَم الجيتار.
ينتشر العود العربي بالعديد من الدول مثل ايران ودول شمال افريقيا
٩- موسيقى الشرق الأوسط عميقة ومتنوّعة وتعلِّم باستمرار
تُعرّف الآلات الوترية بأنها تلك الآلات الموسيقية التي تنتج الصوت والنغمات نتيجةً لاهتزاز أوتارها المشدودة، إذ تُصنع هذه الأوتار عادةً من الألياف النباتية، أو المعدنية، أو الحرير، كما يمكن تصنيعها من بعض المواد الصناعية كالبلاستيك، والنايلون، بينما الآلة نفسها فهي مصنوعة من الخشب، بحيث تكون مجوفة من الداخل لتُشكّل ما يسمى بغرفة الرنين أو صندوق الصوت، إذ يجري التحكم بواسطتها بدرجة الصوت ليكون ضخمًا أو رقيقًا، أما عن مبدأ عمل هذه الآلات فهو قائم على تحريك الأوتار بطريقة معينة، إما باستخدام الأصابع أو أداة خاصة، ما ينتج عن ذلك اهتزاز الأوتار وإزاحتها من مكانها، وبالتالي إصدار النغمات الموسيقية تبعًا للحن المطلوب.[١]
العود التركيّ الذي نراه اليوم منحدر -في الأساس- من آلة الكوبوز، وهي آلة صنعها الأتراك. يعود الفضل في تطوّر شكلها إلى هذا الشكل الحديث، شكل العود، إلى صانع/ مصلح الآلات الوتريّة الذي عاش في إسطنبول في آواخر القرن التاسع عشر. يختلف العود التركيّ تمامًا في تصميمه وشكله وأسلوبه في العزف عن أيّ عود آخر؛ فهو أصغر قليلاً في الحجم، وأقصر في الرقبة، وأعلى صوتًا ورنّة من غيره.
الجزء الرفيع من الجيتار بين الرأس وجسم الجيتار، ويتكون من الأجزاء التالية: –
اسم الآلة: البيانو.[١] تصنيف الآلة: وترية.[١] أصل/ منشأ الآلة: إيطاليا.[٢] أول مرة استخدمت فيها الآلة:...
يتم تصنيف هذا النوع من أنواع الجيتارات بناءً على get more info مادة صنع الجيتار؛ حيث يمتلك هذا الجيتار جزءاً يسمى رقبة الجيتار والتي يتم صنعها من الخشب، ولوحة الأصابع التي يتم صنعها من الخشب أيضاً بالإضافة إلى جسم الجيتار الذي يتم صنعه هو الآخر من الخشب؛ لهذا فإن أنواع الخشب المكونة لهذه الأجزاء هي المحور الأساسي في اختلاف أصناف هذا النوع من الجيتار، وتشتمل هذه المواد عادة على خشب القيقب وخشب الورد وخشب الصنوبر وغيرها من الأنواع.